انتشرت في الآونة الأخيرة عمليات تزييف الآثار اليمنية القديم عن طريق عمل نسخ مطابقة لها وبيعها في المزادات العالمية وللشخصيات الثرية في الخليج والعالم، وما زلنا نذكر قضية صديق جاليري في نيويورك مقلد الآثار الشهير الذي باع آثارا مقلدة على مدى ثلاثة عقود.

 

- تُباع في مزادات أميركية وأوروبية.. 10آلاف قطعة أثرية هُرِّبت من اليمن (صور وتفاصيل)

 

قبل سنوات نشرت حول هذه اللوحة البديعة وجرت نقاشات حولها اتضح أنها مزورة بالكامل تم نحتها حديثاً بشكل مطابق للوحات أثرية حقيقية من اليمن مع تحسينات في الحواف ، ثم بيعت على أنها أثرية وأضيف إليها حلياً ذهبية أصلية وغير أثرية.

إقرأ أيضاً:
- الفاتنة الأحق بالولاية !.. وجه من اليمن القديم بيع في باريس
- من آثار اليمن القرن الثاني قبل الميلاد.. عقد فريد بطول نصف متر عُرض للبيع في لندن!
- استحوذت سيدة فرنسية على رأس رجل يمني قديم!
- "ذات العيون اللوزية".. امرأة يمنية من المرمر بيعت في الولايات المتحدة!

يجمع مجتمع الآثار على أنها مزورة ، أكدت ذلك الدكتورة ليلى علي عقيل المختصة في الحلي اليمنية القديمة.

 

لذلك وجب التوضيح كي لا يتم تزييف ذاكرتنا.