أسفرت المعارك الدائرة في جبهة المشجح بمحافظة مأرب، يوم الخميس 4 مارس/ آذار، عن مصرع 30 حوثياً وجرح آخرين.

أحبطت القوات المشتركة، يوم الخميس، محاولة تسلل لعناصر المليشيات الحوثية شمال حيس، جنوب الحديدة.

أسقطت قوات الجيش، الخميس 4 مارس/ ىذار، طائرة مسيرة متفجرة تابعة لمليشيات الحوثي في جبهة صرواح غرب مارب .

أكدت قوات الدعم والإسناد أن "تلك الأعمال لن تثنيها عن مواصلة مسؤولياتها في الدفاع عن عدن والجنوب وبسط الأمن فيه وملاحقة العناصر الإرهابية الإجرامية واجتثاثها مهما كلف ذلك من ثمن".

أضافت قوات الدعم والإسناد، إن "العناصر الإجرامية والإرهابية لجأت الى الاستهداف الجبان بعبوات ناسفة لقيادتها بعد أن عجزت على المواجهة في الميادين".

قال بيان قوات الدعم والإسناد، إن "العناصر الإجرامية قامت بوضع متفجرات داخل براميل بالقرب من مقلب للقمامة في مدينة الشعب، وتفجيرها عن بُعد، مما أدى إلى استشهاد وجرح عدد من الجنود، ونجا العميدان الوالي والمشوشي".

توعدت قوات الدعم والإسناد، الخميس 4 مارس/ آذار، بـ"الرد القاسي والمؤلم على عناصر الإرهاب"، إثر استهداف موكب القائد العميد محسن الوالي، وأركان حربه العميد نبيل المشوشي، بعبوة ناسفة في العاصمة عدن.

دان ناطق المقاومة الوطنية عضو القيادة المشتركة في الساحل الغربي محاولة استهداف قائد وأركان قوات الدعم والإسناد بعدن، ويصفها بـ"العملية الإرهابية"، ويؤكد "على ضرورة اليقظة وإفشال المخططات التخريبية".

ناطق المقاومة الوطنية العميد صادق دويد: محاولة استهداف قيادات أمنية في عدن، تأتي ضمن مساع خبيثة و مكشوفة لإرباك المشهد الأمني والسياسي ولا يصب إلا في خدمة مليشيا الحوثي الموالية لإيران

عــاجل | التحالف: اعتراض وتدمير صاروخ باليستي أطلقته مليشيا الحوثي الإرهابية تجاه جازان.

تعز: مصادر وشهود: قصف مدفعي متزامن تجاه مواقع مليشيات الحوثي، ما يشير إلى تحريك معركة جبهة الكدحة من المحور الشرقي، غربي تعز.

"طالما أن الولايات المتحدة تفشل في إدارة استراتيجية إيران، فإن الفوضى في الشرق الأوسط سوف تستمر، وسيكون حل الأزمة اليمنية بعيد المنال". (وول ستريت جورنال)

"إدارة بايدن تريد الوصول إلى حل للكابوس الإنساني في اليمن، لكن توجيه التحذيرات وتقديم المساعدات لن يكونا كافيين، فاليمن أصبح مسرحا للطموح الاستعماري الإيراني." (وول ستريت جورنال)

تسائلت الصحيفة الأمريكية: "لماذا لا يستجيب الحوثيون بعد أن منحتهم الإدارة، الشرعية، برفع العقوبات دون مقابل، وعندما تروّج واشنطن لاستراتيجية تستوعب رعاتهم في إيران؟ بينما تقف السعودية في موقف الدفاع؟"

المقال الافتتاحي لـ"وول سترين جورنال" -الثلاثاء: "في الأسابيع الأولى لولايتها، انتقدت إدارة بايدن، السعودية وقدمت تنازلات إلى إيران، فكيف سارت الأمور؟".